The smart Trick of علاقة الحزن مع نقص الوزن That No One is Discussing
فمثلًا قد وُجد أن عملية الضغط النفسي والتوتر التي قد تمر بها المرأة ستنعكس بالسلب عليها إن رغبت في الحصول على مولود، إذ أن التوتر يعمل على تثبيط عملية إفراز الهرمونات، والتي تقوم بها الغدة النخامية، وبالتالي سيصل الأمر إلى ضعف في تلك العملية، إلى مشكلات في الدورة الشهرية، والحمل. وأثناء الحمل فإن تأثير الحزن لا يقل سوءًا عن المرحلة التي قبله، بل إنه أسوأ،إذ ينعكس مباشرة على صحة الأم وجنينها، فالحالة النفسية السلبية للأم قد تؤدي إلى حدوث انقباضات مفاجئة، وتلك قد تؤدي إلى حدوث عملية الإجهاض، أو قد تؤدي إلى ارتفاع السكر، أو ضغط الدم، وجميعها ظواهر سلبية تضر بصحة الأم وجنينها، وقد أظهرت بعض الأبحاث إلى أن تلك العوامل سببًا رئيسيًا في حدوث تشوهات الأجنة، أو خسارة الجنين من الأساس.
يُشيرُ مصطلح نَقص الوَزن اللإراديّ إلى حدوث نَقصٍ في الوَزن عندما لا يتبِّع الشخص نظامًا غذائيًّا، أو لا يُحاوِلُ إنقاصَ وزنه.
* تشمل السمات كلاً من الأعراض ونتائج الفحص السريري.إن السمات المذكورة هنا هي السمات النموذجية، وليس من الضروري أن تكون موجودة دائمًا.
غرد هل اضغط هنا التفكير والقلق يسبب نقص الوزن؟ إجابة السؤال وأكثر تجدونها عند قراءة المقال.
بالنسبة إلى الأشخاص الذين لديهم نقص لاإرادي في الوزن، تكُون أعراض وسمات معيَّنة سبباً للقلق،وهي تنطوي على:
بالإضافة إلى فقدان الشهية والتي تعد سبباً أساسياً يمكن أن ينقص وزن الشخص في حال مروره بفترة من الحزن، إلا أن هناك بعض الأسباب الأخرى التي تساهم في ذلك. فمثلاً:
العصب المعدي الرئوي يتحكم في معالجة الطعام واستقلابه، وتنشيط هذا العصب بالقلق والتفكير تحد من عمله مما يُسبب فقدان الوزن.
قد ترى بمرور الوقت أنماطًا تكشف العلاقة بين المزاج والطعام.
الأكل العاطفي هو تناول الأكل كوسيلة لقمع أو تهدئة المشاعر السلبية، مثل التوتر، والغضب، والخوف، والملل، والحزن، والشعور بالوحدة. يمكن أن تؤدي الأحداث الكبرى في الحياة أو على نحو أكثر شيوعًا، متاعب الحياة اليومية إلى إثارة مشاعر سلبية تؤدي إلى الأكل العاطفي وتعطيل جهودك في إنقاص الوزن. قد تتضمَّن هذه المحفزات ما يلي:
ما إذا كان تاريخُ الشخص ينطوي على اضطرابٍ يُسبِّبُ نقص الوزن
لا توجد طريقة مؤكدة للوقاية من اضطراب الوسواس القهري، ومع ذلك، فإن الحصول على العلاج في أسرع وقت ممكن، واتباع...
إِذا جربت خيارات المساعدة الذاتية لكنك لا تزال غير قادر على السيطرة على تناول الطعام بدافع انفعالي، فينبغي التفكير في الاستعانة بالعلاج مع اختصاصي في الصحة العقلية.
في ما يأتي مجموعة من النصائح التي تهدف إلى علاج نقص الوزن:
سيتم التطرق لذكر علاج نقص الوزن وفقًا للمسبب فلا يُمكن تحديد علاج واحد: